احصائيات 2018

الابحاث المستلمة: 73

الابحاث المقبولة: 32

الابحاث المرفوضة: 21

قيد التحكيم: 20

الدراسات المنشورة: 31

العروض المنشورة: 7

البحوث الجارية: 3

Print E-mail
العدد 37، مارس 2015

اتجاهات أعضاء الهيئة التدريسية نحو استخدام الموارد التعليمية المفتوحة(م.ت.م) في التعليم الجامعي: دراسة حالة لجامعة فلسطين الأهلية

 

د. محمد عكة

منسق قسم علم الاجتماع، جامعة فلسطين الأهلية

This e-mail address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it

 

د. جميل إطميزي

مدير مركز التعليم الإلكتروني، جامعة فلسطين الأهلية

This e-mail address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it

 

 

 

المستخلص

من أبرز مجالات التغيير السريع في مجال التدريس في العالم هو بروز مفهوم م.ت.م خلال العقد الأخير حيث وصفت بالثورة في مجال التعلم والتعليم، وقد ظهرت مبادرات عظيمة في العالم لتبني هذا المفهوم حتى وصل الأمر ببعض الجامعات بوضع جميع مقرراتها كاملة بكل مواردها بشكل مجاني ومفتوح، وهذا يفرض على إدارات الجامعات والمؤسسات التعليمية والتدريبية والبحثية العربية مواكبة تلك التطورات، ورسم الخطط لدمج هذه الممارسة في تدريسها وأبحاثها، لمالها من فوائدها الكبيرة على صعيد تحسين فعالية التدريس والتعلم، فضلا عن تحقيق العدالة بحصول الجميع على التعليم ورفع مستوى المؤسسة.

جاءت هذه الدراسة بناء على توجه جامعة فلسطين الأهلية (ج.ف.أ) بتشجيع استخدام هذه الموارد، وذلك لمعرفة اتجاهات أعضاء الهيئة التدريسية (هـ.ت) نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي. وقد استخدمت هذه الدراسة المنهج الوصفي، واستخدمت الاستبيان كأداة للحصول على البيانات وتكون الاستبيان من (27) فقرة، وتم استخدام عينة من (67) عضوا من أصل (104). وخلصت الدراسة إلى النتائج الآتية: عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة α = 0.05 في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي تعزى للمتغيرات الآتية: الجنس، الكلية، سنوات الخبرة، العمر، الأبحاث المنشورة، الدرجة العلمية، التفرغ بالجامعة، استخدام الإنترنت يوميا، إجادة اللغة الإنجليزية.

 

الاستشهاد المرجعي

عكة، محمد.اتجاهات أعضاء الهيئة التدريسية نحو استخدام الموارد التعليمية المفتوحة(م.ت.م) في التعليم الجامعي: دراسة حالة لجامعة فلسطين الأهلية / د. جميل إطميزي .- Cybrarians Journal.- ع 37، مارس 2015 .- تاريخ الاطلاع <أكتب هنا تاريخ الاطلاع على المقال> .- متاح في: <أنسخ هنا رابط الصفحة الحالية>

 


 

1.0 المقدمة

يمكن القول على وجه اليقين أن م.ت.م أصبحت قضية حرجة لكل المؤسسات التعليمية والتدريبية والتربوية والبحثية والتي لم تلحق بها بعد، لفوائدها الكبيرة على صعيد تحسين فعالية التدريس والتعلم، فضلا عن تحقيق العدالة بحصول الجميع على التعليم ورفع مستوى المؤسسة، ودعا بعض الخبراء إلى اعتبارها ثورة في التعلم. وقد شجع انتشار مبادرات م.ت.م في السنوات الأخيرة بقية الجامعات والمؤسسات التعليمية والتدريبية إلى اعتماد وتبني بعض أنواعها وإلى إنشاء لجنة أو وحدة لدمجها وإدارتها.

وأشار العديد من التربويين على ان الانفتاح والمشاركة هما السمتان الأبرز للتعليم في العصر الحديث، فالتعليم هو عملية مشاركة للمعرفة وليس استحواذاً لها أو التكتم عليها. فقد ظهر في بداية القرن الحالي اتجاه تأسس على العديد من المحاولات لبعض المؤسسات التعليمية لتيسير عملية الحصول على المعرفة لمن يريدها وهو المصادر التعليمية المفتوحة، (شقور، 2013).

وتتزايد أهمية م.ت.م ولا سيما الإلكترونية منها في المؤسسات الأكاديمية كالجامعات والكليات، كون المستفيدين منها من أعضاء هـ.ت والطلاب الذين يتميزون بالطلب المتزايد على المعلومات؛ وذلك لإعداد محاضراتهم وأبحاثهم ولتطوير قدراتهم ومهاراتهم، وهذا يستلزم ان تولي الجامعات و المؤسسات الأكاديمية في تقديم مصادر وموارد مثل المكتبات الرقمية وقواعد البيانات ونشر المقررات بشكل مفتوح.

وبناء على هذا التوجه، فان ج.ف.أ تنوي تشجيع استخدام هذه الموارد، وعليه جاءت هذه الدراسة لتكشف اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي.

 

2.0 الدراسة

2.1 مشكلة الدراسة

توفر الإنترنت إمكانات كبيرة لتعزيز العملية التعليمية بما في ذلك تطوير المقررات الدراسية وتحديث أساليب التدريس في الجامعات، وقد تمكنت بعض الجامعات الفلسطينية من دمج وإشراك الإنترنت في المقررات الدراسية، وحققت نجاحات، ومن يتصفح مواقع الجامعات الأجنبية ويستعرض المقررات الدراسية وخططها يلحظ أنها قطعت أشواطاً متقدمة في هذا الجانب، والواقع أن استخدام الإنترنت في العملية التعليمية يعد من العوامل التي تساعد على تثبيت معارف الطلاب وإكسابهم مهارات جديدة بالاعتماد على تبادل الخبرات والحوارات الجماعية المفتوحة، وغيرها مما يعني حث الطلاب على التعلم المستمر.

ومن خلال مراجعة الأدبيات التربوية على مستوى الجامعات الفلسطينية في استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي، تبين للباحثين وجود نقص شديد في البحوث في هذا الصدد. كما يحتاج استخدام م.ت.م إلى معلم لديه القدرة على تعلم الأساليب الحديثة في التدريس والاستراتيجيات الفعالة وإتقان تطبيقها؛ حتى يتمكن من نقل هذا الفكر إلى طلابه، إلى جانب هذا، فإن استخدام م.ت.م ليس مجرد برمجيات وأجهزة، بل هو في الدرجة الأولى معلم يمتلك من المواصفات التي تعينه على تطبيق أدوات استخدام م.ت.م في العملية التعليمية، وقد قامت هذه الجامعات بإنشاء وحدات للإنترنت في مكتباتها، ووفرت دورات تدريبية للأساتذة والطلاب، كل ذلك يفترض أن يحقق عائدا مجزياً على العملية التعليمية، ومن أهمها أن يتم إحداث تطوير نوعي في أساليب التدريس من خلال استخدام الإنترنت الذي يوفر إمكانات كبيرة، من هنا فإن هذه المشكلة تعد مهمة ويتعين دراستها.

أيضا فإن اهتمام الجامعات بتحديث مناهجها وخططها الأكاديمية ينبغي أن يواكبه تحديث في قدرات أعضاء هـ.ت في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، حيث يلاحظ أن هناك عدداً لا بأس به من أعضاء هـ.ت لا زال يقاوم التغيير، كما أن المقررات الدراسية وإن كانت تبدو طموحة إلا أنها بحاجة إلى المزيد من التحديث والتطوير أخذاً في الاعتبار ملاحظات سوق العمل واحتياجاته، مع ملاحظة أن عملية التطوير كانت إلى عهد قريب تمر من خلال دورة طويلة من المناقشات والاعتمادات في عدد من المجالس واللجان وكثيراً ما تصبح قديمة بمجرد اعتمادها، من هنا فإن عدم استخدام الإنترنت بفعالية في التدريس يعد تقصيراً ينم عن عدم مواكبة التطور وعدم الاستفادة من تقنية متاحة، من خلال ما سبق تكمن مشكلة الدراسة بالإجابة عن التساؤل الاتي: ما اتجاهات أعضاء هـ.ت في ج.ف.أ نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي؟ ويتفرع منه عدة تساؤلات فرعية.

 

2.2 تساؤلات الدراسة

1.      ما مدى استخدام أعضاء هـ.ت في ج.ف.أ لـ م.ت.م في التعليم الجامعي؟

2.      ما مدى استفادة أعضاء هـ.ت في ج.ف.أ من استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي وفي المعرفة العلمية التعلمية؟

3.      ما دور استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي في زيادة التحصيل الدراسي لطلبة ج.ف.أ؟

4.      ما مدى الفروق في استفادة أعضاء هـ.ت في ج.ف.أ في استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي وفق المتغيرات الآتية (الجنس، الكلية، سنوات الخبرة، العمر، الأبحاث المنشورة، الدرجة العلمية، التفرغ بالجامعة، استخدام الإنترنت يوميا، إجادة اللغة الإنجليزية)؟

 

2.3 فرضيات الدراسة

تقوم فرضيات الدراسة على وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة α= 0.05 في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي تعزى للمتغيرات الآتية:

1.       توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الجنس.

2.       توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الكلية.

3.       توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير سنوات الخبرة.

4.       توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير العمر.

5.       توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الأبحاث المنشورة.

6.       توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الدرجة العلمية.

7.       توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير التفرغ بالجامعة.

8.       توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير استخدام الإنترنت يوميا.

9.       توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير إجادة اللغة الإنجليزية.

 

2.4 أهداف الدراسة وأهميته

§     أهداف الدراسة:

1.    التعرف على مدى استخدام م.ت.م من أعضاء هـ.ت في ج.ف.أ في التعليم الجامعي.

2.  التعرف على مدى استفادة أعضاء هـ.ت في ج.ف.أ من استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي في المعرفة العلمية التعلمية.

3.  التعرف على دور استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي في زيادة التحصيل الدراسي للطلبة في ج.ف.أ.

4.  التعرف على مدى الفروق في استفادة أعضاء هـ.ت في ج.ف.أ في استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي وفق المتغيرات الآتية (الجنس، الكلية، سنوات الخبرة، العمر، الأبحاث المنشورة، الدرجة العلمية، التفرغ بالجامعة، استخدام الإنترنت، إجادة اللغة الإنجليزية).

 

2.5 أهمية الدراسة

§     الأهمية النظرية: تتزايد أهمية هذه الدراسة بسبب ندرة الدراسات العربية في هذا الموضوع، وان أن النتائج التي يسفر عنها البحث الراهن ربما تساعد القائمين على تحسين العمليات التعليمية والبحثة، وستقدم الدراسة الحالية معرفة لإيجابيات وسلبيات استخدام م.ت.م وتدعيم جوانبها الإيجابية وتحسين أركانها السلبية وستكون مرجعاً مهماً في المكتبات الفلسطينية يرجع الهيا الباحثين والمهتمين بدراسة مثيله لها وسيرجع الهيا الطلبة كدراسة سابقة يستفيدون من نتائجها في أبحاثهم العلمية.

§     الأهمية التطبيقية: تسهم نتائج الدراسة في تقديم معلومات للمسئولين في ج.ف.أ وعمداء الكليات ومدراء مراكز تطوير التعليم الجامعي حتى يمكنهم الأخذ بها في الخطط التطويرية، وستلقي نتائجها الضوء على مجالات استخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت الذين يستخدمون هذا التوجه حاليا في تدريسهم، وبالتالي فإن من المؤمل أن يؤدي اطلاع أعضاء هـ.ت الآخرين على نتائجها على توليد الدافع الإيجابي لديهم مما يسهم في توسيع نطاق استخدام م.ت.م في تعليم نوعي بالجامعات الفلسطينية.

 

2.6 العينة والمجتمع

§      مجتمع الدراسة:جميع أعضاء هـ.ت في ج.ف.أ والبالغ عددهم (104) للعام الدراسي 2013-2014، ويبلغ عدد المتفرغين منهم (34) غير المتفرغين (70) من حملة شهادة الدكتوراه، والماجستير، والبكالوريوس.

§     عينة الدراسة: تم استخدام العينة العشوائية عن طريق توزيع الاستبيان في يومين مختلفين، والتي تضمن وجود أكبر عدد ممكن من أعضاء هـ.ت، حيث تم توزيع (80) نسخة، وذلك لضمان ان تكون العينة بنسبة تزيد عن 60% من المجتمع، وتماسترجاععدد (67). وبهذا فان العينة إلى للمجتمع تساوي 64.4%.

 

2.7 محددات الدراسة ومجالاتها

§     محددات الدراسة:تحليل مدى استخدام أعضاء هـ.ت لـ م.ت.م في عملية التعليم الجامعي في ج.ف.أ، ومدى استخدامهم لـ م.ت.م سليمة والتي تعمل على زيادة تحصيل الطلبة الدراسي وإكسابهم المعرفة العلمية.

§     مجالات الدراسة:

-      المجال الجغرافي: جامعة فلسطين الأهلية، في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية بفلسطين.

-      المجال الزماني: ابتدأت الدراسة من تاريخ 1/1/2014 ولغاية 25/4/2014.

-      المجال البشري: أعضاء هـ.ت في ج.ف.أ بمدينة بيت لحم بالضفة الغربية بفلسطين في جميع الكليات.

 

2.8 مصطلحات البحث (تعريف المفاهيم إجرائيا)

§     الاتجاه:الاتجاه حالة عقلية وعصبية للاستعداد؛ تنظم من خلال الخبرة، وممارسة تأثير مباشر أو دينامي على استجابة الفرد لكل الموضوعات والمواقف التي ترتبط بها (Allport, 1954). وقد نظر إلى الاتجاه على أنه استعداد للاستجابة. ويعد الاتجاه نظام ثابت حيث يتضمن المكونات المعرفية، والوجدانية، والسلوكية، كما يتضمن أيضاً المعتقدات والتقييمات. ومن وظائفه مساعدة الفرد على تنظيم وتبسيط وفهم العالم حوله، وحماية تقديره لذاته عن طريق تجنب الحقائق غير السارة عن نفسه، والسماح له بالتعبير عن قيمه الرئيسة (Triandis, 1991). وفي موضوعنا يمكننا اعتبار الاتجاه بانه نظام ثابت حيث يتضمن المكونات المعرفية، والوجدانية، والسلوكية، كما يتضمن أيضا المعتقدات والتقييمات لدى أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م، ومن وظائفه مساعدة عضو هـ.ت على تنظيم وتبسيط العالم من حوله إضافة للمساعدة في فهم العالم من حولة.

§     الاتجاهات: عبارة عن الأنظمة الإيجابية أو السلبية الثابتة المتضمنة تقويم عضو هـ.ت لاستخدام م.ت.م والمرتبطة بمشاعره وانفعالاته التي تدفعه نحوه أو تبعده عنه.

§     الموارد التعليمية المفتوحة (م.ت.م): عرفتم.ت.م من قبل اليونسكو بانها تشير إلى "موارد التعليم والتعلّم والبحث المتاحة من خلال أي وسيلة - سواء أكانت رقمية أم غير رقمية - والتي تندرج في الملك العام أو تم إصدارها بموجب ترخيص مفتوح يتيح للآخرين الانتفاع المجاني بها واستخدامها وتكييفها وإعادة توزيعها بدون أي قيود أو بقيود محدودة. وتندرج عملية الترخيص المفتوح في إطار حقوق الملكية الفكرية القائم، على النحو الذي حددته الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، وتحترم حقوق مؤلف هذه الموارد" (يونسكو، 2012). وعرفت حسب منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) بانها "المواد الرقمية التي تتاح بحرية وبشكل مفتوح للمعلمين والطلاب والمتعلمين الذاتيين للاستخدام وإعادة الاستخدام لأجل التعليم والتعلم والبحث، وهي تشمل المحتوى التعلمي، والأدوات البرمجية لتطوير واستخدام وتوزيع المحتوى، وكذلك الموارد التنفيذية كالرخص المفتوحة" (OECD, 2007:10).

وهذه الموارد والبعض يسميها "مصادر" تمتاز بتنوعها، وتشمل مقررات أو دورات أو مناهج كاملة، ونماذج تعليمية، وخطط المقررات الدراسية، والمحاضرات والواجبات، والاختبارات، وأنشطة المختبرات، والمواد التربوية، والألعاب التعليمية، والمحاكاة. وقد تتكون من أنماط وأشكال، منها:

-       مكونات تعلمية (اختبارات، ورسوم متحركة، وخرائط تفاعلية، وجداول زمنية، الخ)،

-       محاضرات صوتية ومحاضرات مرئية (فيديو)،

-       صور ورسومات، ومقاطع صوتية أو موسيقية،

-       محتويات تعليمية منهجية، وكتب وأدلة وملاحظات ومنها الكتب المنهجية

-       مقالات وتقارير وأبحاث، ... وغيرها الكثير.

§     التعليم الجامعي:مرحلة عليا من التعليم يدرس بالجامعات، ويدرس الطالب من خلاله تخصصاً معيناً يؤهله للعمل ضمن احد الميادين بعد أن ينهي دراسته الجامعية وينال شهادة.

§     عضو الهيئة التدريسية:وهو الذي يقوم بأداء هذه الوظيفة ويعمل على نشر المعرفة من خلال عملية التدريس وإنتاج المعرفة عِبر ما يقدمه من أبحاث ودراسات كما يحظى بمكانه متميزة من قبل أفراد المجتمع.

§     الجامعات الفلسطينية: مؤسسات التعليم العالي المعترف بها من قبل وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطيني والتي تتمتع بحدود وضوابط وإمكانيات وتخصصات تختلف باختلاف الكليات والأقسام التي تنتمي إليها، وتضم عدد كبير من الطلاب و الطالبات، وتملك إمكانيات بشرية ومادية كبيرة، ومكانة اجتماعية عالية.

§     جامعة فلسطين الأهلية (ج.ف.أ):مؤسسة خاصة للتعليم العالي تمنح درجة البكالوريوس، تأسست عام 2006م في مدينة بيت لحم، ويبلغ عدد طلبتها للعام الدراسي2013-2014، (1870) طالب وطالبة.

 

2.9 منهج الدراسة وأدواتها

§      منهج الدراسة: استعان الباحثان بالمنهج الوصفي لوصف م.ت.م في التعليم الجامعي من قبل أعضاء هـ.ت في ج.ف.أ وتحليل مدى ونوعية الاستخدام الأمثل لـ م.ت.م في التعليم الجامعي.

§     أدوات الدراسة: استعانت الدراسة بالاستبيان كأداة للحصول على البيانات حيث تم بناء استبيان خاص لأعضاء هـ.ت في ج.ف.أ. وقد مرت الاستبانة بمراحل عدة قبل اعتمادها بصيغتها النهائية، كما هو آت:

-       الاستعانة بالدراسات السابقة (موجودة في الدراسة) في تصميم الاستبانة وبنائها.

-       تم تطبيق الاستبانة على عددا من الزملاء الاكاديميين من أجل اختبار مدى ملاءمتها لجمع البيانات وتم تعديل الاستبانة بشكل أولي حسب رؤية اللجنة.

-       تم عرض الاستبانة على مجموعة من المحكمين (الزملاء الاكاديميين) والذين قاموا بدورهم بتقديم النصح والإرشاد وتعديل وحذف ما يلزم. الاستبيان في الملحق.

-       بعد إجراء التعديلات على الاستبانة، بدأت عملية توزيعها.

وتكون الاستبيان من (27) فقرة، وتم تقسيم الاستبانة إلى جزأين:

الجزء الأول:والذي اشتمل على البيانات الأولية الآتية: (الجنس، الكلية، سنوات الخبرة، العمر، الأبحاث المنشورة، الدرجة العلمية، التفرغ بالجامعة، استخدام الإنترنت يوميا، إجادة اللغة الإنجليزية)،

والجزء الثاني:شمل على اتجاهات الدراسة وجاءت كالاتي:

-       الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت.

-       الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت.

-       اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت.

 

2.10 إجراءات الدراسة

§     مصادر جمع البيانات: تم الحصول على البيانات والمعلومات من المراجع والموارد المختصة في م.ت.م وشبكة الإنترنت، وتم الرجوع للنشرات التي تصدرها الجامعات من خلال مراكز التعليم الإلكتروني وكيفية استفادة أعضاء هـ.ت من خلاله بالعملية التعليمية.

§     تحليل البيانات: اتساقاً مع طبيعة الظاهرة المدروسة، اعتمدت الدراسة على أسلوب التحليل الكمي، وفقاً لمقتضيات عرض المادة والتحقيقمن فرضيات الدراسة، على اعتبار أن التحليل الكمي يمثل مرحلة موضوعية في وصف الحقائق. وقد ذهب الباحثان إلى عدم الفصل بين معطيات الدراسة الميدانية بصدد فئات التحليل وبين التراث النظري المتوفر عن م.ت.م في ج.ف.أ، حيث عمد الباحثان إلى الحديث عن الموضوع في مصادره ومراجعه المتوفرة، ثم تدعيم تلك الآراء بمعطيات الدراسة الميدانية.

§     ثبات أداة الدراسة: تم التحقق من ثبات الأداة عن طريق حساب معامل الثبات كرونباخ ألفا حيث بلغ معامل الثبات الكلي 0.924 وبذلكيتمتع الاستبيان بدرجة عالية من الثبات كما يظهر في جدول (1).

جدول رقم (1): معاملات الثبات (كرونباخ ألفا) للأبعاد وللدرجة الكلية

المحور

معامل الثبات

عدد الفقرات

حجم العينة

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

0.865

11

67

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

0.934

9

67

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

0.914

7

67

الدرجة الكلية

0.924

27

67

 

§     المعالجة الإحصائية: بعد جمع الاستبانات، ولتحقيق أهداف الدراسة وتحليل البيانات التي تم جمعها، قام الباحثان باستخدام جملة من الأساليب الإحصائيةالمناسبة باستخدام برنامج الحزمة الإحصائية (SPSS)، حيث تم اعتماد الأساليب الإحصائية الآتية في تحليل البيانات ومعالجتها:

-       إيجاد المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية للإجابات على فقرات الاستبانة،

-       استخدم اختبار (ت) واختبار تحليل التباين الأحادي (One way analysis of variance) لقياس دلالة الفروق في المتوسطات حسب المتغيرات المستقلة في الدراسة،

-       كما تم حساب معامل الثبات كرونباخ ألفا للتحقق من صدق الأداة الإحصائي وثباتها.

 

3.0 الاطار النظري والدراسات السابقة

3.1 الدراسات السابقة

في ضوء مراجعتنا للتراث يتبين ندرة شديدة للدراسات التي اهتمت باستخدام م.ت.م في المؤسسات التعليمية العربية. ومعظم الدراسات المتوفرة بحثت في الأدوات، والتعليم والتعلم الإلكتروني، واستخدام المصادر الإلكترونية –عموما- والمكتبات الرقمية. وفي هذه الدراسة سنذكر بعض الدراسات التي تقاطعت جزئيا مع الاطار العام لها:

§     دراسةالكندي(2005) حولواقع استخدام التقنيات التعليمية الحديثة والصعوبات التي تواجهها مدارس سلطنة عُمانمنخلالعينةضمت معلمي المدارس الحكومية للعام 2004/2005م، ومن طلبة مدرستين، وأظهرت الدراسة: وعي المعلمين بأهمية استخدام الوسائل التعليمية بشكل مستمر وفي المقابل كانت نتائج بعض الاستجابات الخاصة بواقع استخدام التقنيات الحديثة بالمدارس غير مريحة كعدم توفر الدورات التدريبية التي تدربهم بكيفية إنتاج المواد التعليمية وتطويرها. وازدياد وعي الطلاب بمعنى الوسائل التعليمية وأهميتها.

§     دراسة الأكلبي (2009) وهي رسالة ماجستير عن مدى الإفادة من مصادر المعلومات الإلكترونية في التعليم الجامعي في جامعات الملك سعود والإمام ونايف العربية للعلوم الأمنية. وكشفت الدراسة ان 57.1% من أعضاء هـ. ت لم يتدربوا على استخدام هذه المصادر، وأن الإنترنت كانت الأكثر استخداماً بين تلك المصادر، وان نسبة استخدامهم لهذه المصادر 63.3%، وان أكثر استخداماتهم لها مرجعه أساسا إلى سرعة الحصول على المعلومة، وأن عدم توفر مصادر إلكترونية باللغة العربية من معوقات استخدامها، ومن أهم توصيات الدراسة: التدريب على مصادر المعلومات الإلكترونية المتاحة في الجامعات، وتوفير مصادر باللغة العربية.

§     دراسة"علي أحمد" (2010) حولمعوقات تطبيق الوسائط التعليمية في المدارس الحكوميةلدىالمديرينوالمعلمينمن وجهة نظرهم فيسلفيت بفلسطين. واستخدم الباحثاستبانةتشتمل علىأهممعوقاتاستخدامالمعلمينللوسائطالتعليمية، وأهمنتائجهذهالدراسةعدموجود فروقفيمعوقاتاستخدامالوسائطالتعليميةمنوجهةنظرالمديرين والمعلمينتعزىلمتغيرات:الجنس، طبيعةالوظيفة، التخصص، سنواتالخبرة، الحالةالاجتماعية، المرحلةالتعليمية، ووجودفروقفي معوقاتاستخدامالوسائطتعزىلمتغيرالمؤهل العلمي.

§     دراسة الـخثعمي (2010) عن مدىاستخداممصادرالمعلوماتالإلكترونية: دراسةحالةلأعضاء هـ.تبكليةعلومالحاسبالآليوالمعلوماتبجامعةالأمامبمدينة الرياض. وقد كشفت نتائج الدراسة أن جميع أعضاء هـ.ت (مجتمع الدراسة) يستخدمون مصادر المعلومات الإلكترونية بنسبة 100%، كما بينت أن سرعة الوصول إلى المعلومات، ثم حداثة المعلومات هي أبرز دواعي استخدامهم لمصادر المعلومات الإلكترونية.

§     دراسة جاسم وعبجل (2011) عن معوقات استعمال التقنيات التعليمية في الجامعة من وجهة نظر التدريسيين، وتكونت العينة من مدرسين من جامعة بغداد وبينت الدراسة أن هناك قصوراً في برامج إعداد تدريسيي الجامعة وتدريبهم على التقنيات التعليمية الحديثة، واستعمالها بشكل صحيح ومتلائم مع الموضوعات التي تدرس، وكشفت عن بعض جوانب القصور وتضمن توصيات ببعض النقاط.

§     دراسة ملحم (2011) عن مصادر المعلومات الإلكترونية في المكتبات الجامعية الأردنية، وركز الباحث على دراسة اتجاهات أعضاء هـ.ت في بعض الجامعات الأردنية، ومدى الاستخدام والإفادة، وناقشت مدى إتاحة المصادر الإلكترونية في هذه الجامعات. وكشفتأن 54.4% منأعضاء هـ.ت يستخدمون تلكك المصادر في مكتبات الجامعيات، وان 80% من الاستخدام كان للحصول على معلومات لأغراض البحث العلمي، وان 84.9% يفضلون استخدام المصادر الإلكترونية بسبب حداثة معلوماتها، وان هناك فروق ذات دلالة تتبع متغيرات الجنس والعمر والرتبة، والتخصص، وسنوات الخبرة والإلمام باللغة الإنجليزية والكلية والجامعة.

§     دراسة الظفيري (2013) عن مدى استخدامأعضاء هـ.تبجامعةالكويتلمصادرالمعلوماتالرقمية، وكشفتالنتائجأن نسبة استخدامهمبجامعةالكويتلهذه المصادريبلغ 71-74% حسب الكليات. وان دوافع الاستخدام كانت أقوى لان مصادرالمعلوماتالرقميةتسهمبتوفيرالمعلوماتالبحثيةعلىالمستوى العالمي وان استخدام مصادرالمعلوماتالرقميةيوفرالوقتوالجهدوالتكاليف.

§     دراسة عكنوش (2013) عن المكتبات الرقمية الجامعية ودورها في دعم العملية التعليمية والبحثية: دراسة حالةالمكتبة الرقمية لجامعة الأمير عبد القادر بالجزائر، وخلصت الدراسة إلى ان أكثر من 50% من الأساتذة يستخدمون مصادر المعلومات الإلكترونية في نشاطات البحث العلمي، وانه كلما تقدم الأستاذ في الرتبة العلمية واكتسب خبرة في التعليم والبحث العلمي كلما زاد اعتماده على استخدام هذه المصادر في مجالات البحث العلمي وان أغلبهم يستخدمون شبكة الإنترنت في عملية البحث عن المعلومات، وأن ثلثهم تقريبا يستخدمون بالدرجة الأولى محركات البحث، يليها استخدام البوابات المتخصصة تليها أدلة البحث، ثم محركات البحث الكبرى، فالمكتبات الرقمية، أما استخدام الأرشيفات المفتوحة فمنعدم تماما. والغريب في الدراسة أن كلهم اعتبر استخدام مصادر المعلومات الإلكترونية في عملية التعليم يعد أمرا ثانويا، وانه أساسيا في عملية البحث العلمي. وان اهم الصعوبات التي تواجههم في استخدام هذه المصادر هو عدم تمكن هؤلاء من التحكم في وسائل البحث الإلكترونية وعدم امتلاك المهارات اللازمة في عملية البحث عن المعلومات الإلكترونية.

§     دراسة العلوي وزميلاه (2014) عن قياسمدىتقبلأعضاء هـ.تبكلياتالعلومالتطبيقيةبسلطنةعمانلمصادرالمعلوماتالإلكترونية. تناولتهذهالدراسةالمتغيراتالتيتؤثرعلىالنيةالسلوكيةلاستخداممصادرالمعلوماتالإلكترونية، وتوصلت الدراسةإلىوجودعلاقةطرديةبينالمتغيراتالإعتقادية (سهولةالاستخدام، الفائدةالمتوقعة) والنيةالسلوكية للاستخدام، كماتوصلتالدراسةإلىوجودعلاقةطرديةتربطبينالمتغيراتالخارجية )جودةالمعلومات(والمتغيرات الإعتقادية (سهولةالاستخدام، الفائدةالمتوقعة) والتيبدورهاتؤثرعلىالنيةالسلوكيةللاستخدام. وتكتسب هذهالنتائجأهميةفيفهمالعواملالتيتؤثرعلىتقبلأعضاء هـ.تلاستخداممصادرالمعلوماتالإلكترونيةفيإنجازمهامهمالأكاديميةوالبحثية.

 

3.2 تعليقات حول الدراسات السابقة

تنوعت الدراسات السابقة بتنوع العينة المدروسة فمنها من طبقت على أعضاء هـ.ت بالجامعة مثل: دراسة الخثعمي (2010) ودراسة جاسم وعجيل (2011) ودراسة ملحم (2011) ودراسة الظفيري (2013) ودراسة عكنوش (2013)، ومنها طبقت على المعلمين في المدارس مثل دراسة الكندي (2005) ودراسة الاكلبي (2009) ودراسة علي احمد (2010)، وتنوعيت باختلاف المجتمع المدروس فدراسة الخثعمي (2010) ودراسة الاكلبي (2009) كانتا بالمملكة العربية السعودية، ودراسة ملحم (2011) بالمملكة الأردنية الهاشمية، ودراسة الظفيري (2013) بالكويت، ودراسة عكنوش (2013) بالجزائر، دراسة الكندي (2005) بسلطنة عمان، ودراسة علي احمد (2010) بفلسطين.

والدراسات السابقة التي أوردناها تصب في بعض جوانب موضوع البحث ولا تنطبق عليه تماماً لندرة الدراسات المشابهة للبحث، ويمكننا الإشارة إلى ان بعض نتائج الدراسات السابقة تتباين مع نتائج الدراسة الحالية والبعض الآخر تتفق مع نتائج الدراسة الحالية.

 

4.0 نتائج الدراسة:

4.1 العينة:

جدول (2) يبين الخصائص الديمغرافية لعينة الدراسة.

جدول رقم (2): الأعداد والنسب المئوية لمتغيرات عينة الدراسة

المتغير

الفئة

العدد

100%

الجنس

ذكر

55

82.09

أنثى

12

17.91

المجموع

67

100

الكلية

الآداب

21

31.34

الحقوق

9

13

43

تكنولوجيا المعلومات

9

13.43

العلوم الطبية

10

14.93

إدارة الأعمال

7

10.45

الدبلوم المهني

6

8.96

الدراسات الإسلامية

5

7.46

المجموع

67

100

سنوات

الخبرة

1-3 سنوات

23

34.33

4-6 سنوات

21

31.34

7 -10 سنوات

10

14.93

11 فأكثر

13

19.40

المجموع

67

100

العمر

العشرينات

14

20.90

الثلاثينات

25

37.31

الأربعينات

17

25.37

50 فأكثر

11

16.42

المجموع

67

100

 

 

المتغير

الفئة

العدد

100%

الأبحاث

المنشورة

لا شيء

25

37.31

1-3 أبحاث

24

35.82

4-6 أبحاث

6

8.96

7 فأكثر

12

17.91

المجموع

67

100

الدرجة

العلمية

بكالوريوس

7

10.45

ماجستير

37

55.22

دكتوراه

23

34.33

المجموع

67

100

التفرغ

بالجامعة

متفرغ

39

58.21

غير متفرغ

28

41.79

المجموع

67

100

استخدام

الإنترنت

يومياً

ساعة واحدة فأقل

11

16.42

2-3 ساعات

32

47.76

4 ساعات فأكثر

24

35.82

المجموع

67

100

إجادة

اللغة

 الإنجليزية

ممتاز

38

56.72

متوسط

27

40.30

ضعيف

2

2.99

المجموع

67

100

 

 

 

 

 

 

4.2 النتائج المتعلقة بالسؤال الأول:

ما هي اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي؟

للإجابة استخدمت المتوسطات الحسابية والنسب المئوية لكل فقرة وللدرجة الكلية، وقد اعتمد التدريج حسب مقياس ليكرت الخماسي (دائما=5، غالبا=4، أحيانا=3، نادرا=2، أبدا=1).

 

جدول رقم (3): المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لفقرات المحور الأول

(الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت)

الرقم

العبارة

المتوسط الحسابي

الانحراف المعياري

1.               

تشجيع مفهوم التعليم المستمر

4.45

0.74

2.               

تنظيم أكثر فاعلية لخطة المقرر

4.37

0.87

3.               

تقديم محتويات محدثة باستمرار

4.30

0.80

4.               

يحثني على ملاحقة كل جديد في المقرر

4.28

0.79

5.               

 تعزيز القدرة البحثية للطلاب

4.01

0.73

6.               

يساهم في تكافؤ الفرص بين الطلاب

3.97

0.90

7.               

رفع المستوى التحصيلي للطلبة بسبب تنوع المحتويات

3.81

1.05

8.               

 خفض التكلفة على الطالب

3.69

0.97

9.               

مشاركة الطلبة في تعزيز المحتوى التعليمي

3.66

0.73

10.          

يشجعني على المشاركة وتبادل المعرفة مع الزملاء

3.63

1.15

11.          

أبذل مجهودا أقل في التحضير

3.42

1.08

الدرجة الكلية

3.96

0.44

 

أقصى درجة للاستجابة 5 درجات، نلاحظ من الجدول أن أهم الفقرات هي تشجيع مفهوم التعليم المستمر، بمتوسط حسابي 4.45يليها الفقرة تنظيم أكثر فاعلية لخطة المقرر بمتوسط 4.37 وقد كانت أقل الفقرات موافقة هي أبذل مجهودا أقل في التحضير بمتوسطمقداره 3.42وبلغت الدرجة الكلية 3.96

جدول رقم (4): المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لفقرات المحور الثاني

(الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت)

الرقم

العبارة

المتوسط الحسابي

الانحراف المعياري

1.               

يحتاج إلى توفر وسائل تكنولوجية لدى الطالب والمعلم

4.45

4.67

2.               

يحتاج إلى جهد أكبر في البداية

4.19

0.89

3.               

الموار الورقية التقليدية (الكتاب) أسهل وأنسب للطلبة

3.81

0.76

4.      

يحتاج إلى معرفة بالحاسوب والإنترنت للطالب والمعلم

3.78

1.29

5.               

ضعف توفر م.ت.م عربية

3.61

1.01

6.               

يشجع على الاعتماد على الآخرين

3.10

1.10

7.               

يهمش دور المعلم

2.93

0.99

8.               

يضعف القيم الإسلامية والعربية لدى الطلبة عند اعتماد م.ت.م غربية

2.39

1.11

9.               

يضعف اللغة العربية لدى الطلبة عند اعتماد م.ت.م غربية

2.37

1.13

الدرجة الكلية

3.40

0.73

 

أقصى درجة للاستجابة 5 درجات، نلاحظ من الجدول أن أهم الفقراتهي يحتاج إلى توفر وسائل تكنولوجية لدى الطالب والمعلم بمتوسط حسابي 4.45 يليهاالفقرة يحتاج إلى جهد أكبر في البداية بمتوسط 4.19 وقد كانت أقل الفقرات موافقة هي يضعف اللغة العربية لدى الطلبة عند اعتماد م.ت.م غربية. بمتوسط مقداره 2.37 بلغت الدرجة الكلية 3.40

جدول رقم (5): المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لفقرات المحور الثالث

الرقم

العبارة

متوسط حسابي

انحراف معياري

1.               

استخدام م.ت.م يلعب دوراً ناجحاً في تغيير المناهج وفقاً لاحتياجات المستقبل

3.99

0.79

2.               

يؤدي استخدام م.ت.م إلى تطوير أداء المدرسين المهني

3.94

0.92

3.               

يلزم برامج تدريب على كيفية إنتاج واستخدام م.ت.م

3.55

1.02

4.               

من المهم أن تشجع الجامعة أعضاء هـ.ت على التعاون في إنتاج م.ت.م

3.01

1.13

5.               

لا أملك مهارة استخدام الحاسوب

2.99

1.43

6.               

لا أملك مهارة استخدام الإنترنت

2.91

1.37

7.               

الجامعة لا توفر خدمة إنترنت مرضية

2.31

1.21

الدرجة الكلية

3.24

0.47

 

أقصى درجة للاستجابة 5 درجات، نلاحظ من الجدول أن أهم الفقراتهي استخدام م.ت.م يلعب دوراً ناجحاً في تغيير المناهج التعليمية وفقاً لاحتياجات المستقبل، يليها فقرة يؤدي استخدام م.ت.م إلى تطوير أداء المدرسين المهني وقد كانت أقلها موافقة هي الجامعة لا توفر خدمة إنترنت مرضية وبلغت الدرجة الكلية 3.24

جدول رقم (6): ترتيب المحاور والدرجة الكلية

المحور

متوسط حسابي

انحراف معياري

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

3.96

0.44

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

3.40

0.73

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

3.24

0.47

الدرجة الكلية

3.59

0.31

 

كانت اهم المحاور هو مجال الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت، وكان أقل المحاور اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م من وجهة نظر أعضاء هـ.ت.

وقد انبثقت عن هذا السؤال الفرضيات الآتية:

 

4.3 فحص الفرضيات

ملاحظة: جميع الفروق ذات دلالة إحصائية حسبت عند مستوى الدلالة α= 0.05

1- الفرضية الأولى:"لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير الجنس". للتحقق من صحتها استخدم الاختبار الاتي:

جدول رقم (7): نتائج اختبار ت لقياس دلالة الفروق في المتوسطات الحسابية للدرجة الكلية

اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير الجنس.

الاتجاه

 

جنس

عدد

متوسط

حسابي

انحراف

معياري

درجات

حرية

ت

مستوى

دلالة

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

ذكر

55

3.95

0.43

-0.53

65

0.60

أنثى

12

4.02

0.47

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

ذكر

55

3.41

0.76

0.17

65

0.87

أنثى

12

3.37

0.57

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

ذكر

55

3.24

0.46

-0.25

65

0.80

أنثى

12

3.27

0.53

الدرجة الكلية

ذكر

55

3.58

0.32

-0.27

65

0.79

أنثى

12

3.61

0.27

 

تشير المعطيات الواردة في الجدول السابق إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير الجنس.

2) الفرضية الثانية:"لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير الكلية".

جدول (8): المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لمحاور الأداة وللدرجة الكلية وفقا لمتغير الكلية

الاتجاه

الكلية

العدد

المتوسط الحسابي

الانحراف المعياري

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

الآداب

21

3.94

0.45

الحقوق

9

3.99

0.40

تكنولوجيا المعلومات

9

4.00

0.57

العلوم الطبية

10

3.95

0.47

إدارة الأعمال

7

3.96

0.28

الدبلوم المهني

6

3.74

0.49

الدراسات الإسلامية

5

4.24

0.33

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

الآداب

21

3.37

0.57

الحقوق

9

3.59

1.55

تكنولوجيا المعلومات

9

3.31

0.57

العلوم الطبية

10

3.38

0.44

إدارة الأعمال

7

3.29

0.54

الدبلوم المهني

6

3.48

0.54

الدراسات الإسلامية

5

3.51

0.53

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

الآداب

21

3.31

0.50

الحقوق

9

3.14

0.46

تكنولوجيا المعلومات

9

3.37

0.47

العلوم الطبية

10

2.93

0.32

إدارة الأعمال

7

3.55

0.30

الدبلوم المهني

6

3.00

0.43

الدراسات الإسلامية

5

3.43

0.55

الدرجة الكلية

الآداب

21

3.58

0.25

الحقوق

9

3.64

0.58

تكنولوجيا المعلومات

9

3.60

0.24

العلوم الطبية

10

3.50

0.30

إدارة الأعمال

7

3.63

0.16

الدبلوم المهني

6

3.46

0.31

الدراسات الإسلامية

5

3.79

0.10

 

للتحقق من صحتها استخدم اختبار تحليل التباين الأحادي لقياس دلالة الفروق في المتوسطات الحسابية للدرجة الكلية اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير الكليةكما في جدول (9).

 

جدول (9): نتائج اختبار تحليل التباين الأحادي لقياس دلالة الفروق في المتوسطات الحسابية للدرجة الكلية اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير الكلية

المحور

مصدر التباين

مجموع

المربعات

درجات

الحرية

معدل

المربعات

ف

مستوى

الدلالة

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.70

6

0.12

0.58

 

0.74

 

داخل المجموعات

12.01

60

0.20

المجموع

12.71

66

 

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.63

6

0.11

0.18

 

0.98

 

داخل المجموعات

34.38

60

0.57

المجموع

35.01

66

 

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

2.49

6

0.41

2.06

 

0.07

 

داخل المجموعات

12.08

60

0.20

المجموع

14.57

66

 

الدرجة الكلية

بين المجموعات

0.41

6

0.07

0.70

0.65

داخل المجموعات

5.86

60

0.10

المجموع

6.27

66

 

 

 

تشير المعطيات الواردة في الجدول السابق إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدامم.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير الكلية.

 

3) الفرضية الثالثة:لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير سنوات الخبرة".

جدول (10): المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لمحاور الأداة وللدرجة الكلية وفقا لمتغيرسنوات الخبرة

الاتجاه

سنوات الخبرة

العدد

المتوسط الحسابي

الانحراف المعياري

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

1-3 سنوات

23

3.96

0.44

4-6 سنوات

21

4.02

0.53

7 -10 سنوات

10

4.08

0.21

11 فأكثر

13

3.78

0.39

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

1-3 سنوات

23

3.41

1.00

4-6 سنوات

21

3.37

0.59

7 -10 سنوات

10

3.32

0.61

11 فأكثر

13

3.50

0.45

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

1-3 سنوات

23

3.21

0.49

4-6 سنوات

21

3.37

0.50

7 -10 سنوات

10

3.09

0.42

11 فأكثر

13

3.21

0.41

الدرجة الكلية

1-3 سنوات

23

3.58

0.41

4-6 سنوات

21

3.63

0.24

7 -10 سنوات

10

3.57

0.19

11 فأكثر

13

3.54

0.29

 

للتحقق من صحتها استخدم الاختبار الآتي كما في جدول (11).

جدول (11): نتائج اختبار تحليل التباين الأحادي لقياس دلالة الفروق في المتوسطات الحسابية للدرجة الكلية اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير سنوات الخبرة.

المحور

مصدر التباين

مجموع

المربعات

درجات

الحرية

معدل

المربعات

ف

مستوى

الدلالة

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.62

3

0.21

1.08

 

0.36

 

داخل المجموعات

12.09

63

0.19

المجموع

12.71

66

 

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.22

3

0.07

0.13

 

0.94

 

داخل المجموعات

34.79

63

0.55

المجموع

35.01

66

 

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.65

3

0.22

0.98

 

0.41

 

داخل المجموعات

13.92

63

0.22

المجموع

14.57

66

 

الدرجة الكلية

بين المجموعات

0.08

3

0.03

0.27

0.85

داخل المجموعات

6.19

63

0.10

المجموع

6.27

66

 

 

تشير المعطيات الواردة في الجدول السابق إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير سنوات الخبرة

 

4) الفرضية الرابعة:"لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي تعزى لمتغير العمر". لاحظ جدول (12)

 

جدول (12): المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لمحاور الأداة وللدرجة الكلية وفقا لمتغيرالعمر

الاتجاه

العمر

العدد

المتوسط الحسابي

الانحراف المعياري

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

العشرينات

14

4.09

0.48

الثلاثينات

25

3.96

0.43

الأربعينات

17

4.02

0.38

50 فأكثر

11

3.71

0.45

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

العشرينات

14

3.32

0.62

الثلاثينات

25

3.55

0.92

الأربعينات

17

3.22

0.58

50 فأكثر

11

3.47

0.57

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

العشرينات

14

3.50

0.39

الثلاثينات

25

3.21

0.51

الأربعينات

17

3.12

0.41

50 فأكثر

11

3.18

0.49

الدرجة الكلية

العشرينات

14

3.68

0.16

الثلاثينات

25

3.63

0.39

الأربعينات

17

3.52

0.24

50 فأكثر

11

3.49

0.34

 

للتحقق من صحتها استخدم الاختبار الآتي كما في جدول (12).

 

جدول (12): نتائج اختبار تحليل التباين الأحادي لقياس دلالة الفروق في المتوسطات الحسابية للدرجة الكلية اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير العمر

المحور

مصدر التباين

مجموع

المربعات

درجات

الحرية

معدل

المربعات

ف

مستوى

الدلالة

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.99

3

0.33

1.77

0.16

داخل المجموعات

11.73

63

0.19

المجموع

12.71

66

 

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

1.27

3

0.42

0.79

0.50

داخل المجموعات

33.74

63

0.54

المجموع

35.01

66

 

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

1.26

3

0.42

1.98

0.13

داخل المجموعات

13.31

63

0.21

المجموع

14.57

66

 

الدرجة الكلية

بين المجموعات

0.34

3

0.11

1.19

0.32

داخل المجموعات

5.94

63

0.09

المجموع

6.27

66

 

 

تشير المعطيات الواردة في الجدول السابق إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحواستخدامم.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير العمر.

 

5)الفرضية الخامسة:"لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغيرالأبحاث المنشورة".

جدول (13): المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لمحاور الأداة وللدرجة الكلية

وفقا لمتغيرالأبحاث المنشورة

الاتجاه

الأبحاث المنشورة

العدد

المتوسط الحسابي

الانحراف المعياري

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

لا شيء

25

3.99

0.52

1-3 أبحاث

24

3.93

0.43

4-6 أبحاث

6

4.03

0.43

7 فأكثر

12

3.94

0.31

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

لا شيء

25

3.20

0.53

1-3 أبحاث

24

3.51

0.95

4-6 أبحاث

6

3.35

0.79

7 فأكثر

12

3.64

0.49

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

لا شيء

25

3.32

0.47

1-3 أبحاث

24

3.22

0.43

4-6 أبحاث

6

3.00

0.46

7 فأكثر

12

3.25

0.56

الدرجة الكلية

لا شيء

25

3.55

0.26

1-3 أبحاث

24

3.61

0.42

4-6 أبحاث

6

3.54

0.15

7 فأكثر

12

3.66

0.21

 

للتحقق من صحتها استخدم الاختبار الآتي كما في جدول (14).

جدول (14): نتائج اختبار تحليل التباين الأحادي لقياس دلالة الفروق في المتوسطات الحسابية للدرجة الكلية اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير الأبحاث المنشورة

المحور

مصدر التباين

مجموع

المربعات

درجات

الحرية

معدل

المربعات

ف

مستوى

الدلالة

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.07

3

0.02

0.12

 

0.95

 

داخل المجموعات

12.64

63

0.20

المجموع

12.71

66

 

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

1.98

3

0.66

1.26

 

0.30

 

داخل المجموعات

33.02

63

0.52

المجموع

35.01

66

 

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.52

3

0.17

0.77

 

0.51

 

داخل المجموعات

14.06

63

0.22

المجموع

14.57

66

 

الدرجة الكلية

بين المجموعات

0.12

3

0.04

0.41

0.74

داخل المجموعات

6.15

63

0.10

المجموع

6.27

66

 

 

تشير المعطيات الواردة في الجدول السابق إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدامم.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير الأبحاث المنشورة

6) الفرضية السادسة:"لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغيرالدرجة العلمية".

جدول (15): المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لمحاور الأداة وللدرجة الكلية وفقا لمتغيرالدرجة العلمية

الاتجاه

الدرجة العلمية

العدد

المتوسط الحسابي

الانحراف المعياري

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بكالوريو

 

س

 

7

4.10

0.56

ماجستير

37

3.93

0.44

دكتوراه

23

3.96

0.40

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بكالوريو

 

س

 

7

3.17

0.48

ماجستير

37

3.32

0.54

دكتوراه

23

3.60

0.99

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بكالوريو

 

س

 

7

3.49

0.38

ماجستير

37

3.31

0.44

دكتوراه

23

3.06

0.49

الدرجة الكلية

بكالوريو

 

س

 

7

3.63

0.20

ماجستير

37

3.57

0.25

دكتوراه

23

3.61

0.41

 

للتحقق من صحتها استخدم الاختبار الآتي كما في جدول (16).

 

جدول (16): نتائج اختبار تحليل التباين الأحادي لقياس دلالة الفروق في المتوسطات الحسابية

للدرجة الكلية اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير الدرجة العلمية

المحور

مصدر التباين

مجموع

المربعات

درجات

الحرية

معدل

المربعات

ف

مستوى

الدلالة

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.17

2

0.09

0.44

 

0.65

 

داخل المجموعات

12.54

64

0.20

المجموع

12.71

66

 

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

1.48

2

0.74

1.41

 

0.25

 

داخل المجموعات

33.53

64

0.52

المجموع

35.01

66

 

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

1.34

2

0.67

3.24

 

0.05

 

داخل المجموعات

13.23

64

0.21

المجموع

14.57

66

 

الدرجة الكلية

بين المجموعات

0.04

2

0.02

0.20

0.82

داخل المجموعات

6.23

64

0.10

المجموع

6.27

66

 

 

تشير المعطيات الواردة في الجدول السابق إلى عدموجود فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي تعزى لمتغير الدرجة العلمية

 

7) الفرضية السابعة:"لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير التفرغ بالجامعة". للتحقق من صحتها استخدم الاختبار الآتي كما في جدول (17).

 

جدول رقم (17): نتائج اختبار ت لقياس دلالة الفروق في المتوسطات الحسابية للدرجة الكلية اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير التفرغ بالجامعة

الاتجاه

التفرغ

بالجامعة

العدد

المتوسط

الحسابي

الانحراف

المعياري

درجات الحرية

ت

مستوى

الدلالة

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

متفرغ

39

3.92

0.46

-0.86

65

0.40

غير متفرغ

28

4.02

0.40

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

متفرغ

39

3.50

0.83

1.24

65

0.22

غير متفرغ

28

3.27

0.54

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

متفرغ

39

3.21

0.43

-0.63

65

0.53

غير متفرغ

28

3.29

0.52

الدرجة الكلية

متفرغ

39

3.60

0.35

0.22

65

0.83

غير متفرغ

28

3.58

0.23

 

تشير المعطيات الواردة في الجدول السابق إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدامم.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير التفرغ بالجامعة

8) الفرضية الثامنة:"لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغيراستخدام الإنترنت يومياً".

 

جدول (18): المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لمحاور الأداة وللدرجة الكلية وفقا لمتغيراستخدام الإنترنت يومياً

الاتجاه

استخدام الإنترنت يومياً

العدد

المتوسط الحسابي

الانحراف المعياري

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة أعضاء هـ.ت

ساعة واحدة فأقل

11

4.11

0.49

2-3 ساعات

32

3.92

0.45

4 ساعات فأكثر

24

3.95

0.41

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة أعضاء هـ.ت

ساعة واحدة فأقل

11

3.08

0.48

2-3 ساعات

32

3.47

0.93

4 ساعات فأكثر

24

3.47

0.45

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة أعضاء هـ.ت

ساعة واحدة فأقل

11

3.30

0.47

2-3 ساعات

32

3.23

0.45

4 ساعات فأكثر

24

3.23

0.52

الدرجة الكلية

ساعة واحدة فأقل

11

3.56

0.24

2-3 ساعات

32

3.59

0.36

4 ساعات فأكثر

24

3.60

0.27

 

للتحقق من صحتها استخدم الاختبار الآتي كما في جدول (19)

 

جدول (19): نتائج اختبار تحليل التباين الأحادي لقياس دلالة الفروق في المتوسطات الحسابية للدرجة الكلية اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي تعزى لمتغير استخدام الإنترنت يومياً

المحور

مصدر التباين

مجموع

المربعات

درجات

الحرية

معدل

المربعات

ف

مستوى

الدلالة

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.30

2

0.15

0.77

 

0.47

 

داخل المجموعات

12.42

64

0.19

المجموع

12.71

66

 

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

1.37

2

0.68

1.30

 

0.28

 

داخل المجموعات

33.64

64

0.53

المجموع

35.01

66

 

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.04

2

0.02

0.09

 

0.91

 

داخل المجموعات

14.53

64

0.23

المجموع

14.57

66

 

الدرجة الكلية

بين المجموعات

0.02

2

0.01

0.09

0.91

داخل المجموعات

6.25

64

0.10

المجموع

6.27

66

 

 

تشير المعطيات الواردة في الجدول السابق إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدامم.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير استخدام الإنترنت يومياً.

9) الفرضية التاسعة:"لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغيرإجادة اللغة الإنجليزية".

جدول (20): المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لمحاور الأداة وللدرجة الكلية وفقا لمتغيرإجادة اللغة الإنجليزية

الاتجاه

إجادة اللغة الإنجليزية

العدد

المتوسط الحسابي

الانحراف المعياري

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

ممتاز

38

3.93

0.43

متوسط

27

3.97

0.46

ضعيف

2

4.45

0.26

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

ممتاز

38

3.51

0.83

متوسط

27

3.28

0.57

ضعيف

2

3.06

0.39

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

ممتاز

38

3.23

0.43

متوسط

27

3.30

0.52

ضعيف

2

2.71

0.40

الدرجة الكلية

ممتاز

38

3.61

0.34

متوسط

27

3.57

0.27

ضعيف

2

3.54

0.34

 

للتحقق من صحتها استخدم الاختبار الآتي كما في جدول (21).

 

جدول (21): نتائج اختبار تحليل التباين الأحادي لقياس دلالة الفروق في المتوسطات الحسابية للدرجة الكلية اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير إجادة اللغة الإنجليزية

المحور

مصدر التباين

مجموع

المربعات

درجات

الحرية

معدل

المربعات

ف

مستوى

الدلالة

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.53

2

0.27

1.40

 

0.25

 

داخل المجموعات

12.18

64

0.19

المجموع

12.71

66

 

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

1.08

2

0.54

1.01

 

0.37

 

داخل المجموعات

33.93

64

0.53

المجموع

35.01

66

 

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م

من وجهة نظر أعضاء هـ.ت

بين المجموعات

0.64

2

0.32

1.47

 

0.24

 

داخل المجموعات

13.93

64

0.22

المجموع

14.57

66

 

الدرجة الكلية

بين المجموعات

0.03

2

0.02

0.17

0.84

داخل المجموعات

6.24

64

0.10

المجموع

6.27

66

 

 

تشير المعطيات الواردة في الجدول السابق إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعيتعزى لمتغير إجادة اللغة الإنجليزية.

 

4.4 مقارنة نتائج الدراسة الحالية مع نتائج الدراسات السابقة

§    أظهرت نتائج الدراسة الحالية عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة α = 0.05 في اتجاهات أعضاء هـ.ت نحو استخدام م.ت.م في التعليم الجامعي تعزى للمتغيرات الآتية: الجنس، الكلية، سنوات الخبرة، العمر، الأبحاث المنشورة، الدرجة العلمية، التفرغ بالجامعة، استخدام الإنترنت يوميا، إجادة اللغة الإنجليزية. وتتفق نتائج الدراسة الحالية مع نتائج دراسة"علي أحمد" (2010)والتي أظهرت نتائجها بعدموجود فروقفيمعوقاتاستخدامالوسائطالتعليميةمنوجهةنظرالمديرين والمعلمينتعزىلمتغيراتالجنس، طبيعةالوظيفة، التخصص، سنواتالخبرة، الحالةالاجتماعية، المرحلةالتعليمية، وكذلكوجودفروقفي معوقاتاستخدامالوسائطالتعليميةتعزىلمتغيرالمؤهل العلمي. وتتفق مع نتائج دراسةالكندي(2005) التي بينت وجود وعي للمعلمين بأهمية استخدام الوسائل التعليمية بشكل مستمر وازدياد وعي الطلاب بمعنى الوسائل التعليمية وأهميتها. واتفقت مع دراسة الـخثعمي (2010) التي كشفت أن جميع أعضاء هـ.ت في كلية علوم الحاسب والمعلومات بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض (مجتمع الدراسة) يستخدمون مصادر المعلومات الإلكترونية، حيث بلغت نسبة ذلك 100%، وأنهم يستخدمونها بشكل كبير، كما بينت نتائج الدراسة أن سرعة الوصول إلى المعلومات، ثم حداثة المعلومات هي أبرز دواعي استخدام أعضاء هـ.ت لمصادر المعلومات الإلكترونية.

§    واختلفت نتائج الدراسة الحالية مع نتائج دراسة ملحم (2011) والتي كشفتان هناك فروق ذات دلالة تتبع متغيرات الجنس والعمر والرتبة الأكاديمية، والتخصص، وسنوات الخبرة والإلمام باللغة الإنجليزية والكلية والجامعة. ودراسة جاسم وعبجل (2011) والتي بينت أن هناك قصوراً في برامج إعداد تدريسيي الجامعة وتدريبهم على التقنيات التعليمية الحديثة، واستعمالها بشكل صحيح ومتلائم مع الموضوعات التي تدرس. واختلفت ايضاً مع دراسة العلوي وزميلاه (2014) التيتوصلت نتائجهاإلىوجودعلاقةطرديةبينالمتغيراتالإعتقادية (سهولةالاستخدام، الفائدةالمتوقعة) والنيةالسلوكية للاستخدام، ووجودعلاقةطرديةتربطبينالمتغيراتالخارجية )جودةالمعلومات(والمتغيرات الإعتقادية (سهولةالاستخدام، الفائدةالمتوقعة) والتيبدورهاتؤثرعلىالنيةالسلوكيةللاستخدام. وتكتسب هذهالنتائجأهميةكبيرةفيفهمالعواملالتيتؤثرعلىتقبلأعضاء هـ.تبكلياتالعلومالتطبيقية بسلطنةعمانلاستخداممصادرالمعلوماتالإلكترونيةفيإنجازمهامهمالأكاديميةوالبحثية.

§    كما يمكن تفسير نتائج الدراسة الحالية والتي أكدت بعدم وجود فروق بين المتغيرات المستقلة والمتغيرات التابعة للوعي من قبل عينة الدراسة بأهمية استخدام م.ت.م في العملية التعليمية لما له دور فعال في زيادة المعرفة التراكمية للطلبة ولعضو هيئة التدريس على حد سواء، ولان الجامعة تحفز استخدام الإنترنت وذلك بتقديم خدمات ممتازة داخل أروقة الجامعة مما حفز عضو هـ.ت للاستفادة من تلك الخدمات، وبتقديم مركز التعليم الإلكتروني بالجامعة دورات وندوات وورشات عمل لأعضاء هـ.ت جعل الفروق معدومة بين أفراد عينة الدراسة في استخدام م.ت.م وذلك لوجود دافع تعليمي لديهم.

5.0 التوصيات

توصي الدراسة بما هو آت:

1)    على الجامعة تقديم خدمات إلكترونية يستفيد منها عضو هـ.ت في العملية التعليمية للطلبة.

2)    العمل على إتاحة المجال لعضو هـ.ت بالجامعة الاطلاع على اهم الدوريات والمجلات العالمية المحكمة بمساعدة الجامعة.

3)    العمل على التطوير الذاتي لعضو هيئة التدريس في اللغة الإنجليزية والبحث عن افضل المواقع الإلكترونية.

4)    إشراك أعضاء هـ.ت في دورات تدريبية على مهارات إنتاج الكتاب الدراسيالمفتوح آو تطويره بحيث يخدم أهداف المقررات الدراسية التي تطرحها المؤسسةالتعليمية.

5)    الاستفادة الفعالة من الكتب الدراسية المفتوحة، ويتطلب ذلكمن الجامعة الاستثمار بشكل منهجي عن طريق إنشاء قسم مختصيعني بها والذي سيوفر على الجامعة إنفاق مبالغ هائلة لتوفير المراجعوالكتب الدراسية التقليدية.

6)     تحفيز الأكاديميين بالتعليم لمضاعفة الجهود لإنتاج محتوى تعليمي وبشكل خاص محتوى عربي وبجميع أشكالهالرقمية وذلك لعدم توفره حاليا بالمستوى المناسب ويتم هذا التحفيز عن طريق منحالمشاركين في ذلك نقاط إضافية للترقية.

6.0 المراجع والمصادر

§    الأكلبي، علي. (2009). مدى الإفادة من مصادر المعلومات الإلكترونية في التعليم الجامعي في جامعات الملك سعود والإمام ونايف العربية للعلوم الأمنية. رسالة ماجستير في جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية كلية الدراسات العليا، قسم العلوم الاجتماعية. إشراف مساعد الطيار. ص: 144. www.nauss.edu.sa/Ar/DigitalLibrary/ScientificTheses/Master/29-30/

§    الـخثعمي، مسفرة. (2010). مدىاستخداممصادرالمعلوماتالإلكترونية: دراسةحالةلأعضاء هيئةالتدريسبكليةعلومالحاسبالآليوالمعلوماتبجامعةالأماممحمدبنسعودالإسلاميةبمدينة الرياض. مجلةمكتبةالملكفهدالوطنية. مجلد: 16، عدد: 1، ص 113-130.

§    شقور، علي زهدي. (2013). فلسفة المقررات الجماعية العامة المباشرة (MOOCs) وجدوى توظيفها في مؤسسات التعليم العالي في ضوء جودة التعليم وحرية الاستخدام، المؤتمر الدولي الثاني لتقنيات المعلومات والاتصالات في التعليم والتدريب (تِسات 2013)، تونس 4-6 نوفمبر. www.t-m-s-s.org/ticet2013/ticet1.html

§    الظفيري، فايز(2013). استخدامأعضاءهيئةالتدريسبجامعةالكويتلمصادرالمعلوماتالرقمية. جامعةالكويت. مؤتمر the 2nd e-learning Regional Conferenceفي الكويت، 27-27 مارس 2013. http://erc2013.redsoft.org/Proceeding/Proceedings/p87.pdf

§    عكنوش، نبيل. (2013). المكتبات الرقمية الجامعية ودورها في دعم العملية التعليمية والبحثية: دراسة حالةالمكتبة الرقمية لجامعة الأمير عبد القادر- الجزائر. في Communications of the Arab Computer Society، Vol. 6, No. 1, August 2013.

§    العلوي.ياسر، والصقري.محمد، والحراصي. نبهان. (2014). قياسمدىتقبلأعضاءهيئةالتدريسبكلياتالعلومالتطبيقيةلمصادرالمعلوماتالإلكترونية. في QScience Proceedings 2014. المؤتمر السنوي العشرين لـ The SLA-AGC. www.qscience.com/doi/abs/10.5339/qproc.2014.gsla.10

§    علي أحمد"، نافز. (2010). معوقات تطبيق الوسائط التعليمية في المدارس الحكومية من وجهة نظر المديرين والمعلمين. مجلة البحوث والدراسات التربوية الفلسطينية (بيرسا)، العدد 14، يوليو 2010، فلسطين.

§    الكندي. سالم. (2005). واقع استخدام التقنيات التعليمية الحديثة والصعوبات التي تواجهها بمدارس التعليم العام بسلطنة عُمان، دراسة مقدمة إلى المديرية العامة للتربية والتعليم بمنطقة الشرقية شمال، كلية التربية بنزوى / عُمان، للعام الدراسي 2004/2005م. استرجعت في 9/12/2012م: www.almdares.net/salim

§    كوثر جاسم، كوتر، و عبجل. (2011). معوقات استعمال التقنيات التعليمية في الجامعة من وجهة نظر التدريسيين، العدد 46. مجلة الفتح. نيسان لسنة 2011، استرجعت في 9/12/2012م: www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aId=17070 

§    ملحم، عصام. (2011). مصادر المعلومات الإلكترونية في المكتبات الجامعية. جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية - مركز البحوث والدراسات. ردمك: 9786038006656. 441 ص.

§    يونسكو. (2012). إعلان باريس لعام 2102 بشأن الموارد التعليمية المفتوحة، المؤتمر العالمي للموارد التعليمية المفتوحة الذي عقد في اليونسكو بباريس خلال الفترة الممتدة من 20 إلى 22 حزيران/يونيو 2012. www.unesco.org/new/fileadmin/MULTIMEDIA/HQ/CI/CI/pdf/Events/Arabic_Paris_OER_Declaration.pdf

§Allport, G. (1954).The nature of prejudice, Reading, MA: Addison-Wesley

§OECD: Organisation for Economic Co-Operation and Development. (2007). Giving Knowledge for Free: the Emergence of Open Educational Resources.Center for Educational Research and Innovation. Retrieved 10 April 2014, www.oecd.org/edu/ceri/38654317.pdf

§Triandis, H. (1991). Attitude and Attitude Change. New York: Wiley, N.Y.

 

الملحق:

                                       بسم الله الرحمن الرحيم

دراسة بعنوان: "اتجاهات أعضاء الهيئة التدريسية نحو استخدام الموارد التعليمية المفتوحة (م.ت.م) في التعليم الجامعي: دراسة حالة لجامعة فلسطين الأهلية"

 

حضرة عضو الهيئة التدريسية، المحترم /ة.وبعد السلام عليكم، ، ،

يقوم الباحثان بإعداد هذه الدراسة العلمية. فالرجاء التكرم بالإجابة على فقرات الاستبيان بوضع إشارة (P) أمام أحد لبدائل الآتية: (دائماً، غالباً، أحياناً، نادراً، أبداً)، آملين منكم الموضوعية والحرص والإخلاص، وإن ما ستدلون به من إجابات سيكون له الأثر الكبير في بلوغ الأهداف المنشودة، ولن يستخدم إلا لأغراض البحث العلمي فقط.

شاكرين لكم حسن تعاونكم.

 

الموارد التعليمية المفتوحة (م.ت.م):هي المواد التعلمية والتعليمية الرقمية وغير الرقمية التي تتاح بحرية وبشكل مفتوح للمعلمين والطلاب والمتعلمين الذاتيين للاستخدام وإعادة الاستخدام لأجل التعليم والتعلم والبحث، وهي تشمل مقررات كاملة، ونماذج تعليمية، وخطط دراسية، ومحاضرات وواجبات، واختبارات، وأنشطة مختبرات، ومواد التربوية، وألعاب تعليمية، ومحاكاة. وقد تتكون من أنماط وأشكال، منها:

-       اختبارات،

-       خرائط تفاعلية وجداول زمنية،

-       كتب وأدلة وملاحظات ومنها الكتب المنهجية،

-       محاضرات صوتية،

-       محاضرات مرئية (فيديو)،

-       صور ورسومات،

-       مقاطع صوتية أو موسيقية،

-       ورسوم متحركة،

-       محتويات تعليمية منهجية،

-       مقالات وتقارير وأبحاث.

 

 

أولاً: البيانات الأولية:

الرجاء وضع إشارة (P) في المربع الذي يوافق إجابتك:

1.                 

الجنس:

›

ذكر

›

أنثى

 

 

 

 

2.                 

الكلية:

›

الآداب

›

الحقوق

›

تكنولوجيا المعلومات

›

العلوم الطبية

›

إدارة الأعمال

›

الدبلوم المهني

›

الدراسات الإسلامية

 

 

3.                 

سنوات الخبرة:

›

1-3 سنوات

›

4-6 سنوات

›

7 -10 سنوات

›

11 فأكثر

4.                 

العمر:

›

العشرينات

›

الثلاثينات

›

الأربعينات

›

50 فأكثر

5.                 

الأبحاث المنشورة:

›

لا شيء

›

1-3 أبحاث

›

4-6 أبحاث

›

7 فأكثر

6.                 

الدرجة العلمية:

›

بكالوريوس

›

ماجستير

›

دكتوراه

 

 

7.                 

التفرغ بالجامعة:

›

متفرغ

›

غير متفرغ

 

 

 

 

8.                 

استخدام الإنترنت يومياً:

›

1 ساعة فأقل

›

2-3 ساعات

›

4 ساعات فأكثر

 

 

9.                 

إجادة اللغة الإنجليزية:

›

ممتاز

›

متوسط

›

ضعيف

 

 

 

ثانياً: الرجاء وضع إشارة (P) أمام أحد البدائل الآتية:

 

الاتجاه الإيجابي لاستخدام م.ت.م من وجهة أعضاء الهيئة التدريسية

الرقم

الـفـقـرات

دائما

غالبا

أحيانا

نادرا

أبدا

12.          

تشجيع مفهوم التعليم المستمر

 

 

 

 

 

13.          

تقديم محتويات محدثة باستمرار

 

 

 

 

 

14.          

تنظيم أكثر فاعلية لخطة المقرر

 

 

 

 

 

15.          

مشاركة الطلبة في تعزيز المحتوى التعليمي

 

 

 

 

 

16.          

 تعزيز القدرة البحثية للطلاب

 

 

 

 

 

17.          

 خفض التكلفة على الطالب

 

 

 

 

 

18.          

رفع المستوى التحصيلي للطلبة بسبب تنوع المحتويات

 

 

 

 

 

19.          

يحثني على ملاحقة كل جديد في المقرر

 

 

 

 

 

20.          

يساهم في تكافؤ الفرص بين الطلاب

 

 

 

 

 

21.          

أبذل مجهودا أقل في التحضير

 

 

 

 

 

22.          

يشجعني على المشاركة وتبادل المعرفة مع الزملاء

 

 

 

 

 

الاتجاه السلبي لاستخدام م.ت.م من وجهة أعضاء الهيئة التدريسية

1.               

يحتاج إلى جهد أكبر في البداية

 

 

 

 

 

2.               

يضعف اللغة العربية لدى الطلبة عند اعتماد م.ت.م غربية

 

 

 

 

 

3.               

يضعف القيم الإسلامية والعربية لدى الطلبة عند اعتماد م.ت.م غربية

 

 

 

 

 

4.               

يشجع على الاعتماد على الآخرين

 

 

 

 

 

5.               

يحتاج إلى توفر وسائل تكنولوجية لدى الطالب والمعلم

 

 

 

 

 

6.               

يحتاج إلى معرفة بالحاسوب والإنترنت للطالب والمعلم

 

 

 

 

 

7.               

ضعف توفر م.ت.م عربية

 

 

 

 

 

8.               

يهمش دور المعلم

 

 

 

 

 

9.               

الموار الورقية التقليدية (الكتاب) أسهل وأنسب للطلبة

 

 

 

 

 

اتجاه الدافعية نحو استخدام م.ت.م من وجهة أعضاء الهيئة التدريسية

1.               

لا أملك مهارة استخدام الحاسوب

 

 

 

 

 

2.               

لا أملك مهارة استخدام الإنترنت

 

 

 

 

 

3.               

الجامعة لا توفر خدمة إنترنت مرضية

 

 

 

 

 

4.               

من المهم أن تشجع الجامعة الهيئة التدريسية على التعاون في إنتاج م.ت.م.

 

 

 

 

 

5.               

يلزمنا برامج تدريب على كيفية إنتاج واستخدام م.ت.م.

 

 

 

 

 

6.               

استخدام م.ت.م يلعب دوراً ناجحاً في تغيير المناهج وفقاً لاحتياجات المستقبل

 

 

 

 

 

7.               

يؤدي استخدام م.ت.م. إلى تطوير أداء المدرسين المهني

 

 

 

 

 

 

الباحثان:

د. محمد عكة: منسق قسم علم الاجتماع في جامعة فلسطين الأهلية

د. جميل إطميزي: مدير مركز التعليم الإلكتروني في جامعة فلسطين الأهلية